ما الجذور التاريخيّة لحركات التضامن مع فلسطين، وما أبرز التحوّلات التي طرأت عليها؟

من كام يوم الأستاذ طارق البشري أخونا الكبير بيكلمني في التليفون وقال لي إنني مدعو إلى مؤتمر مهم جدا في دولة إسلامية كبرى وقرر ما يروحش، فقلت له ليه؟ قال لي الموضوع المعمول عنوان للمؤتمر ليس من تخصصي وأنا لا أستطيع أن أذهب فأكرر الكلام المكتوب في الكتب القديمة..

د.... بين الفن والعلم: د. سعاد نجار تتحدث عن رحلتها في عالم تجميل الأسنان وأحدث الابتكارات”, والان ننشر لكم التفاصيل كما وردت فتابعونا.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

دكتور كان سؤالي لك حول الوسائل التي تستخدمها الحكومات لإفساد النخبة ومن لا يفسد يتم شن حرب عليه، فتح الأبواق عليه.

أي إنّ حركات التضامن لا تطالب فقط بتسوية النزاعات، وإنما تنحاز إلى جانب الطرف المضطَهد.

وزير خارجية مالي: انسحاب باريس أثر على عمليتنا الأمنية ولا وجود لقوات فاغنر ببلادنا

مشاكل تأجير الشقق: تحديات وحلول للمستأجرين وأصحاب العقارات

ما هي النصائح التي تقدمينها للمرضى للحفاظ على نتائج التجميل لأطول فترة ممكنة؟

ما الذي دفعك لاختيار مجال تجميل الأسنان، وكيف تطورت مسيرتك المهنية في هذا المجال؟ لقد كنت دائمًا شغوفة بجمال الابتسامات وتأثيرها على ثقة الناس بأنفسهم.

تعرقلت هذه الحركة التضامنية مع بروز القوة الصهيونية العمالية التي اعتمدت على رواية التضامن الأممي بين العمال، وفي نفس الوقت ساهمت في احتلال فلسطين، فأصبح هناك مجموعتا عمال في فلسطين، الأولى هي حركة الفلسطينيين أنفسهم الذين يفكرون بتحرير بلدهم من الغرباء المحتلين، والمجموعة الثانية هم حوار مع النخبة العمال اليهود الصهاينة الذين احتلوا الأرض.

محمد سليم العوا: نعم، أولا يعني ظاهرة الكلام الذي لا معنى له في المؤتمرات ظاهرة هائلة، وليست قاصرة علينا بالمناسبة دي في كل مؤتمرات الدنيا، في مؤتمرات علمية جادة طبعا وثقافية لكنها نادرة، لكن الإشكال مش في فقط يعني فراغ المؤتمر من معناه أو فراغ توصياته أو قراراته من معنى، المشكلة في أن هذا موجه إلى من؟ هذا عادة المؤتمر يوجه إلى الأجيال الصاعدة لكي تتعلم من هؤلاء الكبار ما يقدمونه.

إذا ما تحدثت من الناحية الموضوعية، أرى أن الجائزة محفز إيجابي وتكريم للإنتاج الأدبي أو الفني الجيد إذا ما مُنحت بشفافية ومصداقية. لكننا من جانب آخر نعيش في الآونة الأخيرة هوسا وتهافتا من قبل الكتاب والمبدعين للحصول على الجوائز دون أن تكون الغاية منها جودة الإبداع أو عمقه أو جماليته، بقدر ما تكون الغاية لهفة الحصول على مبالغ مالية أو على شهرة إعلامية مزيفة.

أحمد منصور (مقاطعا): ده قال معلومة خطيرة، بيقول أكبر نسبة بتهاجر لإسرائيل هم مصريون..